معايير القبول
تقبل مدرسة جيمس ولينغتون-قطر الطلاب بما يتماشى مع لوائح وزارة التعليم والتعليم العالي وسياسة القبول الخاصة بجيمس.
معايير التنسيب العمري
تسعى مدرسة جيمس ولينغتون- قطر إلىتحديد المستوى الأنسب لكل طالب بناءً على عمره، بالإضافة إلى مستوى تطوره الأكاديمي والاجتماعي والعاطفي بحسب المبادئ التوجيهية، حيث يُطلب من الطلاب الجدد إتمام تقييم المستوى المناسب تحديد المستوى والمكان الملائم. وبالنسبة للمرحلتين التأسيسيتين الأولى والثاني، والسنة الأولى والثانية، سيكون هذا تقييماً قائماً على المراقبة ويأخذ في عين الاعتبار مدى إلمامهم بالأصوات والحروف والأرقام والأشكال والألوان الأساسية. أما بالنسبة للمرحلة من السنة الثالثة إلى السادسة، فسوف يكون هناك اختبار للقدرات المعرفية (CAT) واللغة الإنجليزية المكتوبة، وبالنسبة للسنة السابعة فما فوق، لن يكون هناك سوى اختبار تقييم القدرات المعرفية. كما نتيح إمكانية إجراء التقييمات خارج الدولة لمساعدة الطلاب على تأمين أماكنهم قبل وصولهم إلى قطر.
التجربة الدراسية السابقة
يجب على جميع الطلاب الجدد تقديم وثائق رسمية عن دراستهم سابقاً، مع سجل بالتقارير ونتائج امتحاناتهم، ويجب أن تكون جميع المستندات المقدمة باللغة الإنجليزية، ويجوز للمدرسة أن تطلب شهادة ترجمة من قنصلية الدولة التي درس فيها الطالب آخر مرة، وذلك بهدف تلبية متطلبات القبول.
وفي بعض الحالات قد يقتضي الأمر أن يكون الطلب مدعوماً بشهادة انتقال تُثبت إتمام العام الدراسي السابق بنجاح ومعادلة المناهج الدراسية بالمنهج البريطاني إذا كان الأمر بخلاف ذلك.
يرجى ملاحظة أن وزارة التعليم والتعليم العالي بدولة قطر قد وضعت اللوائح التالية لقبول الطلاب الأجانب في المدارس الخاصة:
الطلاب الأجانب
يُطلب من جميع الأطفال الملتحقين بالسنة لثاني فما فوق، والقادمين من مدارس خارج قطر، تزويد المدرسة بنسخة مصدقة من آخر تقرير مدرسي/ تقرير إتمام العام الدراسي الحالي وشهادة انتقال مصدقة إذا كانوا قادمين من مدارس تتبع مناهج مختلفة.
يرجى اتباع الخطوات التالية لتصديق التقارير المدرسية:
- يجب أن أن يكون التقرير مختوماً وموقعاً من المدرسة الصادر عنها.
- بعدها يجب أن يكون مختوماً من وزارة التعليم ووزارة الشؤون الخارجية في بلد المنشأ.
- ومن ثم يجب تصديقه من قبل السفارة القطرية في بلد المنشأ.
- أخيراً، وعند الوصول إلى قطر، يجب تصديقه من وزارة الشؤون الخارجية.
نحن نتفهم أن عملية التصديق قد تختلف من دولة إلى أخرى، لذلك نقترح زيارة سفارة دولة قطر في البلد الذي ستأتي منه للاستعلام عن المتطلبات بالتفصيل.